موقع مكافحة الابتزاز الالكتروني

تعود هذه الفكرة إلى أكثر من 12 عامًا ، وقد أسسها المحامي الدولي كمال الذيبة لتقديم خدمات لآلاف المواطنين الذين تعرضوا لمضايقات الإنترنت. نحن نمد يدنا في مجال التكنولوجيا والقانون والإرشاد ، ولا نتردد في خدمتك دوما ، لأننا ندرس كل حالة بشكل نفصيلي ، ونحل المشكلة بالطريقة المناسبة للقضاء على أي من المخاطر التي تتعرض لها عن طريق الانترنت، ونعلم جميعًا هذا النوع من تتطلب الجريمة مختصين وخبراء دوليين محترفين ، ونبذل قصارى جهدنا لمساعدة ضحايا الجرائم و تعقب المجرمين على الإنترنت.

حذف المحتوى الجنسي الفاضح

تعتبر هذه الخدمة من أهم وأقوى الخدمات التي نمتلكها ،حيث يعمل فريقنا على حجب المشاهد الفاضحة من الشبكات ووسائل التواصل الاجتماعي والمواقع العالمية والإقليمية واتخاذ إجراءات صارمة لحجب أي نشر لمثل هذا المحتوى والتحكم فيه بشكل كامل دون تعرض الشخص لأي ضرر  و التخلص من الابتزاز.

 

اجراءات قانونية ضد المجرمين

يعمل فريق خاص من المحترفين على التحقيق في مشكلة الابتزاز وحلها والسيطرة عليها. كما تتخذ الإجراءات القانونية الصارمة بحق المجرمين ومتابعتهم ومتابعتهم ورفع الدعاوى والشكاوى والتقارير بحقهم ،بغض النظر عما إذا تم تعويض المحني عليه أم لا.

  عبر محامي جرائم الكتروني يمكن حل كل شيء

خدمات ارشاد ضحايا الابتزاز

خدماتنا الفنية هائلة ،ونعمل حاليًا على حل تقني كامل وحل ابداعي شامل من خلال موظفين متخصصين تم التعاقد معهم سابقًا ،ويعمل فريقنا على إرشاد ضحايا الابتزاز الالكتروني إلى الطرق المناسبة للتعامل مع الحالة وفق للمعايير الدقيقة وأحدث المعايير العالمية حول هذا الموضوع.

الأمان

ابتزاز الفتيات و النساء و تهديدهم بالسمعة و الخصوصية

ابتزاز الفتيات باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي . يمكن أن يهدد المتنمرون  او المبتزين بمشاركة الرسائل أو الصور الخاصة.

 

تتعرض العديد من الفتيات للابتزاز على الإنترنت ،وهذا يتجاوز معدل ابتزاز الشباب. قد يكون ذلك بسبب الثقة الكبيرة التي تمنحها الفتاة لشخص ما عبر الإنترنت ،ونسيان حجم مخاطر منح الثقة لأي شخص من خلال أي اتصال بالإنترنت.

تشير الأبحاث إلى أن الأولاد او الفتيات يتعرضون لابتزاز Snapchat و Facebook و Instagram وغيرها ،لكن حسب الدراسات التي أجريناها فإن الابتزاز عبر Snapchat كان الأكثر على الإطلاق ،خاصة وأن الغالبية العظمى للأسف يثقون بالتطبيق ويشعرون بالأمان في استخدامه. ،وهو أمر خاطئ للغاية ،لذلك يجب ان يتم استخدام معايير الأمان الهامة ، و عدم اعطاء تلك التطبيقات ثقة مطلقة .

يعد الحفاظ على الأمن الشخصي على الإنترنت قضية مهمة للغاية ،وعلى كل شخص يتعامل مع استخدام وسائل التواصل الاجتماعي أن يتوخى الحذر بشأن ما يكشفونه عن أنفسهم وعن حياتهم ،والسبب هو أن الغالبية العظمى من المجرمين يدرسون حالة الضحية من الناحية المادية والنفسية ثم ارتكاب الجريمة إن وجدت ظروف ملائمة .

الاستخدام السليم لوسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يمنع جرائم الابتزاز الإلكتروني ، خاصة وأن معظم هذه الجرائم تستند إلى أخطاء معينة يرتكبها الضحية ، أو مقابلة الغرباء أو القيام ببعض السلوكيات عبر الانترنت التي تعتبر محرجة للغاية بحيث إذا كشفت للجمهور ، تسبب انتهاك لخصوصية الضحية و ازعاج شديد لا يطاق ..

الاستحواذ غير المشروع على الأموال هو الهدف الرئيسي للمجرمين ، وبسبب الابتزاز من خلال وسائل الاتصال المختلفة ، يتم تحويل آلاف الدولارات كل يوم ، وقد يكون هدف بعض المجرمين الاستمتاع أو محاولة إثبات سلوكهم المحدد. العيوب و النقص التي يعانون منها ، لذلك من المفترض أن يتم دراسة موقع واتجاه الجاني قبل تقديم أي حلول.

ابتزاز الشباب و الرجال اصبح منتشر

غالبًا ما يهدد مخترقو الإنترنت بتعريض ضحاياهم للابتزاز ،والذي غالبًا ما يتخذ شكل ابتزاز إلكتروني. و يتعرض عدد هائل من الشباب او الرجال الى الابتزاز الالكتروني على الانترنت ، و ذلك نتيجة لعدم الاستخدام القويم للشبكة العنكبوتية ، و ايضا نتيجة لإنتشار عصابات جرمية و خطيرة ، و غالما ما تطلب تلك العصابات تحويل الأموال من خلال مراكز و بنوك تحويل الدولي ، سواء عن طريق وسترن يونيون او ماني غرام او اكسبريس او اي وسيلة أخرى ، و للأسف تعد قضايا ابتزاز الشباب هي الأسهل لمجرمي الابتزاز ، كون الايقاع بشاب مسألة قد تكون بسيطة مقارنة في قضايا ابتزاز الفتيات .

كان الابتزاز في كثير من الأحيان جريمة لم يتم الإبلاغ عنها. اليوم ،بسبب التغطية التكنولوجية والإعلامية للحالات المنشورة ، يدرك المزيد من الناس أنها خطأ. لذلك عندما يتم ابتزازك ،فإن أول ما عليك فعله هو التأكد من أن جهاز الكمبيوتر الخاص بك آمن و مسارعة التواصل مع جهات أمنية .

يمكنك إحداث فرق في وقف جريمة الابتزاز. لا تخف من إخبار الشرطة أو السلطات الأخرى عندما تعرف شخصًا يستخدم الإنترنت لطلب المال من شخص آخر. قد تكون خائفًا من الوقوع في المشاكل ،لكن فكر في مدى سوء الأمر إذا تعرض شخص ما للأذى لأنه لا يستطيع سداد الأموال التي يطلبها المبتزون. أخبر والديك ومعلميك على الفور إذا رأيت شيئًا كهذا على جهاز كمبيوتر او هاتف في المنزل او العمل أو المدرسة.

مركز خدمات فريق مكافحة الابتزاز الالكتروني

  • خدماتنا متاحة في أي وقت من النهار أو الليل.
  • اعطاء التوجيهات للضحية و ارشاده قدر المستطاع 
  • عليك التواصل مع كل ضحية بأي وسيلة اتصال تناسبه.
  • تقديم المساعدة والخبرة الفنية الهائلة والتقنية الحديثة.
  • عمل تأمين متقدم وعالي السرعة لحسابات الضحية على الإنترنت.
  • يتم تقييم مستوى المخاطر والأضرار و محاولة السيطرة عليها .
  • إزالة المقاطع المحرجة أو المسيئة من الإنترنت ومحركات البحث.
  • إرسال إشعار قانوني للمجرم فورًا.
  • خدماتنا سرية تمامًا دون علم الوالدين أو الأقارب.

نقدم الخدمات بشكل احترافي بواسطة مختصين

تتنوع الإحصائيات الخاصة بقضايا الابتزاز الإلكتروني بشكل كبير ،وكل هذا يتوقف على طبيعة المجتمع ، و ايضا أعماء الضحايا او اجناسهم  على سبيل المثال نجد غالبية قضايا الابتزاز ضد النساء هي الأكثر انتشارًا في العالم العربي ، ثم تأتي حالات الابتزاز ضد الشباب ، يليها الابتزاز ضد الأطفال الصغار ، و كل ذلك يعتمد على طريقة استخدام شبكة الانترنت .و مع ذلك يكون مقدار التطور التكنولوجي والمعلوماتي التي تشهده دول العالم إلى جانب العادات والتقاليد الخاصة بالمكان ، ومستوى التعامل مع الجرائم الحديثة وثقافة وخبرة الأفراد بشكل عام ، لها دور كبير في تفاوت و اختلاف نسب الابتزاز الالكتروني . 

مثلا نجد ان الدول العربية تعاني من قضايا ابتزاز الكتروني بنسبة 200% عن باقي دول العالم و ذلك بسبب طبيعة المجتمع و العادات و التقاليد .

ماذا يفعل فريق مكافحة الابتزاز الالكتروني

يلعب فريق مكافحة الابتزاز الدور الأهم والأكبر في الحفاظ على أمن وخصوصية العديد من الأفراد على الإنترنت ،لأنه يتكون من طاقم عمل متميز يضم عددًا من المحامين والفنيين الخبراء في مجال أمن المعلومات. يسعى فريق مكافحة الابتزاز إلى دراسة أهم الحلول في قضايا الابتزاز الإلكتروني من خلال البحث والدراسة المتميزة. أولاً ،جمع كل الحقائق والأحداث الخاصة بالقضية ،وربطها في دراسات سابقة من أجل معالجة الجريمة الإلكترونية بشكل عام ،والتي تكون محيرة لشخص أو عصابة تفتقر إلى الأخلاق وأقل مشاعر إنسانية.

يشجع فريق مكافحة الابتزاز والتهديد الالكتروني او السيبراني دائمًا التوجه إلى الجهات الحكومية وإثارة القضية أمام الخبراء من أجل إيجاد الحلول المناسبة ،حيث نشجع بقوة في البداية على الذهاب إلى المسار الحكومي ،وفي نفس الوقت نؤكد اننا فريق غير حكومي لكن مؤهل تماما ، ندعوكم للاتصال بنا للحصول على التعليمات و استشارات أولية تساعدك على معالجة أي موضوع أو قضية عبر الإنترنت ،سواء تعلق الأمر بالتهديدات أو الابتزاز الجنسي الإلكتروني أو أي من الجرائم الحديثة التي تحتاج إلى تحليل عميق.

البرامج المستخدمة في الابتزاز
ابتزاز سناب 80%
ابتزاز ايمو 50%
ابتزاز فيسبوك و ابتزاز واتساب و ابتزاز انستجرام 77%
ابتزاز تويتر 33%
ابتزاز المواطنين في الدول العربية
ابتزاز البنات 37%
ابتزاز الشباب 28%
ابتزاز الاطفال 31%